بحث فى أهمية التطوير الذاتى للمعلم
التطوير الذاتي للمعلم
أهمية التطوير الذاتي للمعلم :
تطوير الذات بمثابة النهر الجاري إذا توقف عن الجريان كثرت الأوبئة فيه وأصبح ضرره يعادل فائدته يجعله فعّالاً أمام نفسه والآخرين
يعرفه على مصادر قوته ومكامن ضعفه ..
يصنع ثقته ويجعله قادراً على تحمل المسؤوليات مهما كبرت ويمكنه من حل المشكلات بعقلية متزنة
تحسين ذاته يصنع له وزناً اجتماعيا ثابتاً
من أساليب ووسائل التطوير الذاتي للمعلم :
1- عن طريق الاشتراك في المجلات التربوية.
2- طلب تزويد المعلم من إحدى المكتبات التجارية بأسماء ما يردها من كتب في مجال تخصصه كل شهر مقابل رسم سنوي بسيط.
3- الانضمام إلى عضوية بعض الجمعيات المتخصصة للاستفادة مما لديها من أبحاث ومطبوعات
4- حضور الندوات التربوية.
5- الالتحاق ببعض الدورات التي تنظمها بعض المؤسسات المتخصصة
6- زيارة مكتبة المدرسة ، ومحاولة فتح صفحة خاصة بك في سجل المترددين وسجل الاستعارة.
7- زيارة معارض الكتاب وتقنيات التعليم التي تقام في بعض المؤسسات التعليمية من فترة إلى أخرى.
8- القيام بزيارة بعض المراكز التي تتمشى مع طبيعة تخصص المعلم
كيف يتعلم الفرد ذاتياً ؟
عملية التعلم الذاتي مسألة تعتمد في الأساس على مقومات المتعلم العلمية والشخصية والنفسية والسلوكية والاجتماعية , كما أنها تتطلب دافعاً وقدرة ووسيلة وطريقة , وأسلوباً وبيئة تتوافر فيها حوافز التعلم ويمكن أن يتعلم الفرد ذاتياً بإتباع التالي:
1- كشف الفرد عن أفكاره ومشاعره وسلوكه ( الانفتاح على غيره ) في مجال عمله
2- البحث عن ردود الفعل لما يكشف عنه من أفكار وسلوك
3-عدم الإفراط في تحليل سلوك وردود أفعال الزملاء , ولكن البحث عن المفيد منها
4-.الانتماء لجماعة تَعَلُّم تُدرك متطلبات بيئة التعلم وظروفها المختلفة
5- .البحث عن المعرفة من مصادر متنوعة ومختلفة
6- القيام بتجربة وممارسة أنماط جديدة للسلوك والفكر غير المعتاد عليه في عملية التعليم والتربية
7- تطبيق مايتعلمه الفرد في حياته العملية لاستخلاص النتائج والعبر الواقعية ذاتيا
8- تنمية روح المبادرة وعدم التردد في إرسال أو استقبال كل جديد
9- تبادل المعلومات وتحديث المعارف وتطوير المهارات بكافة الوسائل والطرق والأساليب الممكنة والمتاحة
10- ترويض النفس على تقبل النقد , واحترام الرأي الآخر مهما يكن الاختلاف معه
11- استثمار جميع المواقف ( الإيجابية والسلبية ) وتحويلها إلى محطات تعلم ينتج عنها سلوك إيجابي جديد.
12- تحديد رؤية وأهداف واضحة والعمل على تحقيقها
كيف يستطيع المعلم أن يحفز نفسه ذاتيا ؟
لم تعد المحفزات التقليدية كالنقود والأوسمة وخطابات الشكر أو الشهادات والترقية والشهرة ذات جدوى وفعالية ويعود ذلك لندرتها في البيئة التعليمية أو لعدم تقنينها وربطها بضوابط ومعايير دقيقة ولكن يستطع المعلم أن يحفز نفسه من خلال ( 36) طريقة كما أوردها المؤلف جيل لندنفيلد في كتابه تحفيز الذات وهي كمايلي:
1- التفكير التخيلي – دون الاسترسال في الأحلام
2- الحاجة بلا خجل – دون الطمع الأناني
3- التفاؤل الدائم – دون تجاهل الواقع
4- طاعة المعلمين – دون الإتباع الأعمى
5- التقدير العاقل للذات – دون غطرسة جاهلية
6- التوق للتحديات – دون ازدراء الخيارات السهلة
7- التحفز للإنجاز – دون التعجل الأحمق
8- المبادئ الراسخة – دون التحامل ضيق الأفق
9- الشجاعة الدائمة – دون المخاطرة غير المدروسة
10- طاقة لاتفنى – دون إنهاك مدمر
11- الأخذ بالمبادرة – دون عدم الاكتراث بالفرص
12- الإحساس السليم بالمسئولية – دون المثالية الصارمة
13- التركيز الهادئ دون كبت الإبداع
14- التنظيم المنهجي – دون الاستحواذ الأبله
15- التخطيط الدقيق – دون التشدد العنيد
16- الحسم الصارم – دون الفطنة إلى العواقب
17- تقديم الذات ببراعة – دون الانسياق وراء التكلف
18- الإيجابية في حل المشكلات – دون المناعة ضد اليأس
19- الحدس الذي يوثق به – دون إتباع كل خاطر
20- التأمل الفاحص في الذات – دون الاستغراق المحبط في النفس
21- الفخر بالفردية – دون الاستخفاف بالعمومية الإنسانية
22- العاطفة العميقة – دون الانقياد وراء المشاعر
23- الانتقاد الصارم للذات – دون الانتقاص الخانق من قدرها
24- عدم التسامح مع الأعذار – دون إغلاق السمع عن رسالتها
25- الصفح الصادق عن النفس – دون العقاب المنزل بالذات
26- القوة الشخصية – دون سلبها من الآخرين
27- الصراحة الحاسمة – دون عدم مراعاة مشاعر الآخرين
28- حماية الذات بمهارة – دون العدوانية المؤذية
29- التعلم الدءوب – دون الحط من قيمة معرفتك
30- التركيز الجاد – دون الوقار العابس
31- العناية الواعية بالذات – دون ازدراء المساعدة
32- الرغبة في الانفراد بالذات – دون عزلة
33- التمتع بالنجاح – دون الخوف من الفشل
34- مداواة الذات بعناية - دون رفض المواساة
35- مكافأة الذات بسخاء – دون رفض تقدير الآخرين
36- التحفيز الداخلي – دون ازدراء الحوافز الخارجية
التطوير الذاتي للمعلم
أهمية التطوير الذاتي للمعلم :
تطوير الذات بمثابة النهر الجاري إذا توقف عن الجريان كثرت الأوبئة فيه وأصبح ضرره يعادل فائدته يجعله فعّالاً أمام نفسه والآخرين
يعرفه على مصادر قوته ومكامن ضعفه ..
يصنع ثقته ويجعله قادراً على تحمل المسؤوليات مهما كبرت ويمكنه من حل المشكلات بعقلية متزنة
تحسين ذاته يصنع له وزناً اجتماعيا ثابتاً
من أساليب ووسائل التطوير الذاتي للمعلم :
1- عن طريق الاشتراك في المجلات التربوية.
2- طلب تزويد المعلم من إحدى المكتبات التجارية بأسماء ما يردها من كتب في مجال تخصصه كل شهر مقابل رسم سنوي بسيط.
3- الانضمام إلى عضوية بعض الجمعيات المتخصصة للاستفادة مما لديها من أبحاث ومطبوعات
4- حضور الندوات التربوية.
5- الالتحاق ببعض الدورات التي تنظمها بعض المؤسسات المتخصصة
6- زيارة مكتبة المدرسة ، ومحاولة فتح صفحة خاصة بك في سجل المترددين وسجل الاستعارة.
7- زيارة معارض الكتاب وتقنيات التعليم التي تقام في بعض المؤسسات التعليمية من فترة إلى أخرى.
8- القيام بزيارة بعض المراكز التي تتمشى مع طبيعة تخصص المعلم
كيف يتعلم الفرد ذاتياً ؟
عملية التعلم الذاتي مسألة تعتمد في الأساس على مقومات المتعلم العلمية والشخصية والنفسية والسلوكية والاجتماعية , كما أنها تتطلب دافعاً وقدرة ووسيلة وطريقة , وأسلوباً وبيئة تتوافر فيها حوافز التعلم ويمكن أن يتعلم الفرد ذاتياً بإتباع التالي:
1- كشف الفرد عن أفكاره ومشاعره وسلوكه ( الانفتاح على غيره ) في مجال عمله
2- البحث عن ردود الفعل لما يكشف عنه من أفكار وسلوك
3-عدم الإفراط في تحليل سلوك وردود أفعال الزملاء , ولكن البحث عن المفيد منها
4-.الانتماء لجماعة تَعَلُّم تُدرك متطلبات بيئة التعلم وظروفها المختلفة
5- .البحث عن المعرفة من مصادر متنوعة ومختلفة
6- القيام بتجربة وممارسة أنماط جديدة للسلوك والفكر غير المعتاد عليه في عملية التعليم والتربية
7- تطبيق مايتعلمه الفرد في حياته العملية لاستخلاص النتائج والعبر الواقعية ذاتيا
8- تنمية روح المبادرة وعدم التردد في إرسال أو استقبال كل جديد
9- تبادل المعلومات وتحديث المعارف وتطوير المهارات بكافة الوسائل والطرق والأساليب الممكنة والمتاحة
10- ترويض النفس على تقبل النقد , واحترام الرأي الآخر مهما يكن الاختلاف معه
11- استثمار جميع المواقف ( الإيجابية والسلبية ) وتحويلها إلى محطات تعلم ينتج عنها سلوك إيجابي جديد.
12- تحديد رؤية وأهداف واضحة والعمل على تحقيقها
كيف يستطيع المعلم أن يحفز نفسه ذاتيا ؟
لم تعد المحفزات التقليدية كالنقود والأوسمة وخطابات الشكر أو الشهادات والترقية والشهرة ذات جدوى وفعالية ويعود ذلك لندرتها في البيئة التعليمية أو لعدم تقنينها وربطها بضوابط ومعايير دقيقة ولكن يستطع المعلم أن يحفز نفسه من خلال ( 36) طريقة كما أوردها المؤلف جيل لندنفيلد في كتابه تحفيز الذات وهي كمايلي:
1- التفكير التخيلي – دون الاسترسال في الأحلام
2- الحاجة بلا خجل – دون الطمع الأناني
3- التفاؤل الدائم – دون تجاهل الواقع
4- طاعة المعلمين – دون الإتباع الأعمى
5- التقدير العاقل للذات – دون غطرسة جاهلية
6- التوق للتحديات – دون ازدراء الخيارات السهلة
7- التحفز للإنجاز – دون التعجل الأحمق
8- المبادئ الراسخة – دون التحامل ضيق الأفق
9- الشجاعة الدائمة – دون المخاطرة غير المدروسة
10- طاقة لاتفنى – دون إنهاك مدمر
11- الأخذ بالمبادرة – دون عدم الاكتراث بالفرص
12- الإحساس السليم بالمسئولية – دون المثالية الصارمة
13- التركيز الهادئ دون كبت الإبداع
14- التنظيم المنهجي – دون الاستحواذ الأبله
15- التخطيط الدقيق – دون التشدد العنيد
16- الحسم الصارم – دون الفطنة إلى العواقب
17- تقديم الذات ببراعة – دون الانسياق وراء التكلف
18- الإيجابية في حل المشكلات – دون المناعة ضد اليأس
19- الحدس الذي يوثق به – دون إتباع كل خاطر
20- التأمل الفاحص في الذات – دون الاستغراق المحبط في النفس
21- الفخر بالفردية – دون الاستخفاف بالعمومية الإنسانية
22- العاطفة العميقة – دون الانقياد وراء المشاعر
23- الانتقاد الصارم للذات – دون الانتقاص الخانق من قدرها
24- عدم التسامح مع الأعذار – دون إغلاق السمع عن رسالتها
25- الصفح الصادق عن النفس – دون العقاب المنزل بالذات
26- القوة الشخصية – دون سلبها من الآخرين
27- الصراحة الحاسمة – دون عدم مراعاة مشاعر الآخرين
28- حماية الذات بمهارة – دون العدوانية المؤذية
29- التعلم الدءوب – دون الحط من قيمة معرفتك
30- التركيز الجاد – دون الوقار العابس
31- العناية الواعية بالذات – دون ازدراء المساعدة
32- الرغبة في الانفراد بالذات – دون عزلة
33- التمتع بالنجاح – دون الخوف من الفشل
34- مداواة الذات بعناية - دون رفض المواساة
35- مكافأة الذات بسخاء – دون رفض تقدير الآخرين
36- التحفيز الداخلي – دون ازدراء الحوافز الخارجية